تعاني بعض النساء في مرحلةٍ ما من مراحلِ الحياة من بعض المشاكلِ المتعلِّقة بصحّة المهبل. وإذا ما بحثنا عن أكثرِ هذه المشاكل شيوعاً؛ لوجدنا جفاف المهبل وآلام الجماع تتصدَّر قوائم البحث بشكلٍ مستمر. ولهذا السبب، تلجأُ الكثير من النساء لاستخدامِ المنتجات الهلاميّة للتخلُّص من تلك المشاكل وتخفيف الأعراض المرافقة لها. وبدورنا سنوفِّر عليكم عناء البحث، […]

تعدُّ اضطرابات الانتصابِ من المشاكل الشائعةِ عند الرجال، وتحدثُ لأسباب عديدةٍ منها الوعائيُّ والنفسيُّ وحتى الدوائيًُ. في الواقع توجد أدويةٌ كثيرة متهمةٌ بإحداثِ اضطرابات الانتصاب فبعضها يتداخلُ مع آليّة تدفّقِ الدم إلى العضوِ الذكريِّ، وبعضها الآخر يؤثّرُ على التوازن الهرمونيِّ في الجسمِ، بالإضافة إلى آليّاتٍ أخرى. لعل أكثرَ الأدوية استخداماً (خاصةً لدى الرياضيّين) دواءُ ميوفين،

إنّ الحصولَ على قضيبٍ منتصب هو أساس الجماعِ النّاجح، من أجل ذلك يسعى الرّجال دائماً للحصول على ذكرٍ أكبر ذو انتصابٍ مديدٍ وفعّال. على الرغم من ذلك، يعاني كثيرونَ من مشاكِل ضعفِ الانتصاب والقدرةِ على إرضاءِ الشّريكِ الجنسيّ. بالتالي شكّلت قضيّةُ القضيب المنتصب أهميّةً في العلاقة الزّوجيّة. ومن أسباب ضعفِ الانتصاب نقص فيتامين B12 لما

يعانِي بعض الرّجَال لأسبابٍ مختلفة في إحدَى مراحِل حياتهم، مِن انخِفاض مستويات هرمون التستوستيرون لدَيهم. وما قد يرافِق ذلك مِن تَعب، انخِفاض المزاج، وتأثيرات سَلبيّة على الكتلة العَضليّة، الرّغبة الجنسيّة، أو حتى انتِصاب العضو الذّكرِي. الأمر الذي قد يدفعهم لِلبَحث عن أيّ دواءٍ بإمكانه أن يخلّصهم من معانَاتهم هذِه، دون معرِفة ما قد ينجم عن

ربّما يكونُ هناك سببٌ مرضيّ وراء ضعفِ الانتصاب، لاسيّما انسداد الشّرايين. لذلك، قبلَ أن تبحث عن علاجٍ لضعف الانتصاب عليكَ الانتباه إلى وجودِ مشاكل مرضيّة أخرى لديك. مع ذلك، لا داعي للقلق، فالتّعاملُ مع ضعف الانتصاب ليس أمراً معقّداً، فـ لحسنِ الحظّ، يتوفّر الكثيرُ من الطّرق لعلاجه، ومعظمها لا يتطلّب وصفةً طبّيّة. إنّما تكمنُ المشكلة

يعتبر الانتصاب العنصرَ الرّئيسيّ من أجلِ تحقيق الجِماع، علاوة على ذلِك، إنّ معيارَ تقييم الرّجولةِ والفحولة هو حجمُ القضيب عند الانتصاب وقدرتهِ على إرضاء الشّريك. من أجل ذلك أصبحَت صحّةُ القضيبِ أمراً مهمّاً عند الرّجال. ومن الأمورِ التي تعكّر مزاجَ الرّجال هي المشاكلُ والاختلاطاتُ التي يمكن أن تؤثّرَ سلباً على قوّة القضيب. لذلك يتساءلُ كثيرون

يعتبر الانتصاب العنصرَ الرّئيسيّ من أجلِ تحقيق الجِماع، علاوة على ذلِك، إنّ معيارَ تقييم الرّجولةِ والفحولة هو حجمُ القضيب عند الانتصاب وقدرتهِ على إرضاء الشّريك. من أجل ذلك أصبحَت صحّةُ القضيبِ أمراً مهمّاً عند الرّجال. ومن الأمورِ التي تعكّر مزاجَ الرّجال هي المشاكلُ والاختلاطاتُ التي يمكن أن تؤثّرَ سلباً على قوّة القضيب. لذلك يتساءلُ كثيرون

يشكّلُ الحصول على أكبرِ قدر من المتعةِ مطلباً أساسيّاً للأزواج أثناء العلاقةِ، لكن بَعض المشكلاتِ مثل جفاف المهبل، تضيّقاتهِ، وكِثرة الاحتكاكِ تحول دون ذلك. ترطّبُ مفرزات المهبل جدرانهُ الداخليّة وتسهّل العمليّةَ الجنسيّة، كذلك فإنَّ المفرزات التي تخرُجُ أثناء العلاقة تزيدُ الرطوبة وتلعَبُ دوراً مهمَّاً في التَزليقِ. لكن تعانِي المرأةُ أحيانَاً من جفاف المهبلِ لأسباب متعدّدةً